زيت الزيتون يمتلك الأوميجا الدهنية المفيدة لصحةالإنسان - olive oil
يحتوي التوت البرتقالي على مجموعة كبيرة من العناصر الغذائية الأساسية ، وأبرزها أحماض أوميغا 7 الدهنية ، إلى جانب أوميغا 3 ، ويقول خبير في التغذية إن المغذيات الموجودة في زيت نبق البحر ضرورية لسلامة الأغشية في الجسم، والتي تتمثل مهمتها في المساعدة على إبقاء بشرتنا مرطبة بشكل كامل.
ويقول الخبير "يمكن للخصائص المضادة للالتهاب زيت النبق أن تساعد على تقليل حالات مثل التهاب الجلد ، ولأنه يدعم الأغشية المخاطية يمكن أن يساعد أيضًا في تقليل تقرحات الفم".
اما الدهون الأساسية مثل أوميغا 7 وأوميغا 3 ضرورية لإنتاج الكولاجين على وجه الخصوص، عند تطبيقه على الجلد يمكن أن يساعد على ترطيب الجلد.
و نعرف الكثير عن الأحماض الدهنية "أوميغا 3"، تلك الدهون التي تلعب دورًا مهمًا بأجسامنا وتساعد في تعزيز صحة الدماغ والقلب وكثيرًا ما يقال إننا بحاجة إلى الحصول على "أوميغا "3 من الأسماك الزيتية ، وربما قد تكون سمعت عن "أوميغا 6" الموجودة في زيت الجوز و بيض الدواجن، أو أحماض "أوميجا 9" الدهنية الموجودة في الأفوكادو ،
و هناك مجموعة أخرى من الدهون النادراً ولكنها مهمة لأجسامنا وهي "أوميغا 7" وتوجد في بعض أنواع الزيوت مثل الزيتون. والأسماك، مثل سمك السلمون .
ويقول الخبير ان ميل الناس إلى التركيز على "أوميغا 3" الموجودة في دهون السمك ولا يكونون على دراية بالأوميجا الأخرى مثل أوميغا 7 . التي تعتبر مناسبة للنباتيين."وقد أظهرت الدراسات أن المكملات الغذائية يمكن أن تساعد في تخفيف بعض من الأعراض ومنها احمرار وجفاف العين.
و يعتقد أن حوالي 40 في المائة من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 55 سنة وأكثر يعانون من جفاف العين.ولكن حتى أولئك الذين لم يبلغوا منتصف العمر من المحتمل أن يكونوا قد عانوا في مرحلة ما ، خاصة إذا استخدموا الهواتف الذكية وأجهزة التلفزيون و أجهزة الكمبيوتر و التي تحتوي على الضوء الأزرق
و يؤثر جفاف الفم على نسبة كبيرة من النساء وكبار السن.على الرغم من أنه يمكن أن يكون أحد أعراض خلل الوظيفة الغدة اللعابية ،
ويعمل نبق البحر على التخفيف من أعراض جفاف الفم ، و هذا مهم بشكل كبير لأن اللعاب ضروري لتنظيف الفم.ويمكن أن يؤدي جفاف الفم لفترة طويلة الى اثار سلبية على الانسان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق